بين أحلام الأرشيدياكون حبيب جرجس وأحلام المطران جورج خضر
احتفلنا منذ يومين بالعيد الثاني والسبعين لنياحة القدّيس حبيب جرجس.. وتحضرني في هذه المناسبة قصّة حكاها لي أحد الخُدّام.
بمناسبة عيد أمّنا العذراء السلام للإناء المستور
نقول في التمجيد الجميل للسيّدة العذراء:
بمناسبة احتفالنا بعيد التجلّي - رؤية المسيح متجلّيًا
حادثة التجلّي من الأحداث المهمّة التي وقعت أثناء حياة الربّ يسوع بالجسد على الأرض، وجاءت في أواخر فترات خدمته، وقُبَيل رحلته الأخيرة إلى أورشليم، لتقديم نفسه ذبيحة من أجلنا على الصليب..
هل كان جسد المسيح من طبيعة أخرى غير طبيعتنا؟!
جاءني هذا السؤال من واحد من الأحبّاء:
مقالات جميلة كتبها القدّيس القمّص بيشوي كامل (26)
نور أم النور قد أعمى عينيّ
بمناسبة إنجيل الأحد الخامس من شهر أبيب: أشياء صغيرة تصنع فرقًا
هناك أشياء صغيرة في حياتنا، أحيانا نستهين بها، ولكنّها تصنع فرقًا كبيرًا لو نالت مِنّا بعض الاهتمام.. هي مجرّد أمور بسيطة، ولكنّ أثرها كبير في تغيير الأمور.. ولنأخُذ مثلاً لتوضيح الفكرة:
الأيقونات
+ الأيقونات ليست فقط مجرد رسم ديني، كوسيلة إيضاح توقظ المشاعر، لكنها أيضًا أحد السُبُل التي يُستعلَن بها الله للإنسان فمن خلالها نرى العالم الروحي..!
بمناسبة التذكار الخامس لانتقاله للأخدار السمائيّة - مراسلات مع نيافة أنبا إبيفانيوس
لم أعرف أنبا إبيفانيوس قبل سيامته أسقفًا في مارس 2013م، ولكنّي بدأت في التعرُّف عليه بعد ذلك من خلال كتاباته، سواء مقالاته الجميلة في مجلّة الكرازة، أو الكتب القيّمة التي أصدرها، مثل خولاجي الدير الأبيض، وترجمته لسفريّ التكوين والخروج عن الأصل اليوناني السبعيني، بالإضافة لترجمته للقدّاسات الباسيلي والغريغوري والكيرلّسي من أصولها اليونانيّة.. وبدأت أشعر أنّني أمام عالِم عملاق، وعقليّة موسوعيّة مستنيرة.. تتمتّع بسِعة أفُق، مع صبر وأمانة في البحث.. بالإضافة إلى إجادته لعِدّة لغات..